هيلاري كلينتون 5

+

الأقسام عروض محلي ياهو - ABC شبكة أخبار |! &نسخ؛ 2016 ايه بي سي نيوز المشاريع الإنترنت. كل الحقوق محفوظة. فريق كولن باول انفجارات كلينتون عن "محاولة دبوس" خاص البريد الإلكتروني استخدم على الله الأمين السابق WATCH الخارجية كولن باول على هيلاري كلينتون البريد الإلكتروني فضيحة وتحدث وزير الخارجية السابق كولن باول ضد مزاعم بأن استخدام بريده الإلكتروني في بعض الطريق يعفى الطريقة التي هيلاري كلينتون التعامل مع البريد الإلكتروني لها في حين كانت وزيرة للخارجية. "كان الناس لها تحاول يعلقون عليه على لي" قال باول الناس في حفل أقيم في هامبتونز في نيويورك في نهاية هذا الاسبوع. واضاف ان "الحقيقة هي، وقالت انها كانت تستخدم [خادم البريد الإلكتروني الخاص] لمدة عام قبل أن أرسلت لها مذكرة يخبرها بما فعلت" وقال للمجلة. ومن غير الواضح بالضبط عندما بدأ كلينتون لها باستخدام خادم البريد الإلكتروني الشخصي، ولكن يقول تقرير المفتش العام إنها "تستخدم نظام البريد الإلكتروني الشخصي لمزاولة العمل خلال فترة ولايتها في مجلس الشيوخ بالولايات المتحدة وحملتها الرئاسية لعام 2008." التي كلينتون بوصفه عضوا في مجلس الشيوخ عن نيويورك في يناير كانون الثاني عام 2001، وبدأ العمل كوزير الرئيس باراك أوباما من الدولة في يناير كانون الثاني عام 2009. وجاءت تصريحات باول بعد أن تم الإفراج عن أجزاء من مقابلة كلينتون مع مكتب التحقيقات الفيدرالي على الممارسات البريد الإلكتروني لها إلى الكونغرس الأسبوع الماضي. في مذكرات مكتب التحقيقات الفدرالي عنها، ونيويورك تايمز، زعم كلينتون ان باول نصحها إلى استخدام حساب بريد إلكتروني خاص، وأنه في عام 2009 كان عبر البريد الالكتروني لها عن الممارسات بريده الإلكتروني في وزارة الخارجية ولكن هذه النقطة كانت بالفعل باستخدام خدمة بلدها. وزير الخارجية كولن باول يتحدث خلال مؤتمر صحفي على الارهاب مع الرئيس جورج دبليو بوش، 24 سبتمبر 2001، في حديقة الورود في البيت الأبيض في واشنطن. في كتاب بعد ليتم الافراج-حول مرحلة ما بعد رئاسة الرئيس السابق بيل كلينتون، ومؤلف جو Conason يكتب أن وزيرة الخارجية السابقة مادلين أولبرايت عقد حفل عشاء لوزراء سابقين للدولة في الأشهر الأولى من ولاية هيلاري كلينتون و طلب أولبرايت الضيوف الآخرين لإعطاء كلينتون نصيحة واحدة. "وقال باول لها لاستخدام لها البريد الإلكتروني الخاص، كما فعل، باستثناء اتصالات سرية، والذي كان قد تم إرسالها واستقبالها عبر جهاز كمبيوتر وزارة الخارجية،" Conason يكتب، وفقا للصحيفة. يذكر ان فريق باول لم يؤكد هذه الرواية. وقال "الجنرال باول لم تذكر من المحادثة العشاء" مكتبه في بيان إلى ان بي سي نيوز يوم الجمعة. واضاف "انه لم إرسال السابق وزيرة الخارجية كلينتون مذكرة البريد الإلكتروني واصفا أسلوبه في استخدام شخصي لحسابه AOL البريد الإلكتروني للرسائل غير السرية وكيف تحسنا كبيرا الاتصالات داخل وزارة الخارجية،" البيان يقرأ. "وفي ذلك الوقت كان هناك نظام مماثل داخل القسم. واستخدم جهاز كمبيوتر آمن الدولة [قسم] على مكتبه لإدارة المعلومات السرية." صدر رئيس اللجنة الوطنية للحزب الجمهوري Reince Priebus بيان بعد التقارير، قائلا إن فريق كلينتون كان "يحاول زورا يعلقون مشاكل البريد الإلكتروني لها على كولن باول، مما يثير تساؤلات جدية حول ما إذا كانت كذب على مكتب التحقيقات الاتحادي." وزيرة الخارجية الاميركية هيلاري كلينتون يتحقق هاتفها في افتتاح المؤتمر الليبي، اجتماع الحلفاء الدوليين لمناقشة الخطوات المقبلة في ليبيا، في 29 مارس 2011، في لندن. هذه ليست المرة الأولى التي تحدث باول عن استخدام البريد الالكتروني له أثناء وجوده في مجلس الوزراء الرئيس جورج دبليو بوش 2001-2005. التقى باول، وكذلك سلفه مادلين أولبرايت وخليفته كوندوليزا رايس مع كل مكتب المفتش العام خلال التحقيق. لا أولبرايت ولا رايس تستخدم "حساب البريد الإلكتروني الشخصي لمزاولة العمل الرسمي،" وفقا لتقرير المفتش العام، على الرغم من أن مصطلح رايس في منصبه حدث بعد وباول. وباول واستخدام كلينتون من البريد الإلكتروني الشخصي - والأنظمة التي أقاموا - اختلف. ويذكر تقرير المفتش العام تفسيرا من السيرة الذاتية لباول، الذي يكتب انه "تثبيت جهاز كمبيوتر على خط خاص" الذي تم استخدامه لحسابه الإلكتروني الشخصي، والذي كان يستخدم لإرسال رسائل إلى "المساعدين الرئيسيين والسفراء الفردية والأجنبية الزملاء الوزراء ". في مقابلة مع ايه بي سي نيوز "هذا الأسبوع" مارس 2015. وقال باول جورج ستيفانوبولوس أنه في حين انه لا تخزن أي من رسائل البريد الإلكتروني له، "في الواقع، ذهب الكثير من رسائل البريد الإلكتروني التي خرجت من حسابي الشخصي في نظام وزارة الخارجية. وهي موجهة إلى موظفي وزارة الخارجية والمجال State. gov، لكنني لا أعرف إذا كان خوادم استولت وزارة الخارجية تلك أم لا. " وكان أكبر الفرق بين لباول واستخدام كلينتون أن لديها خادم منفصل تماما لإيواء وتخزين رسائل البريد الإلكتروني لها، في حين تستخدم باول فقط حساب بريد إلكتروني مستقل. زيادة استخدام الإنترنت بين بداية المدى باول وبدء كلينتون. وفقا للبيانات الصادرة عن مكتب الإحصاء، في عام 2001، كان 50.4 في المئة من الأسر الأمريكية الوصول إلى الإنترنت. وبحلول عام 2009، ارتفع هذا العدد ارتفع إلى 68.7 في المئة